مدرسة الدوحة الأساسية المقدسية
أهلا و سهلا بكم نتمنى لكم وقتا ممتعا برفقتنا





مدرسة الدوحة الأساسية المقدسية
أهلا و سهلا بكم نتمنى لكم وقتا ممتعا برفقتنا





مدرسة الدوحة الأساسية المقدسية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مدرسة الدوحة الأساسية المقدسية

♥ العلم نور ♥
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الرسول محمد صلى الله عليه وسلم6

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
داليا العباسي
Admin
Admin
داليا العباسي


عدد المساهمات : 755
تاريخ التسجيل : 10/06/2011
العمر : 25

الرسول محمد صلى الله عليه وسلم6 Empty
مُساهمةموضوع: الرسول محمد صلى الله عليه وسلم6   الرسول محمد صلى الله عليه وسلم6 I_icon_minitimeالخميس يونيو 23, 2011 5:38 pm

لما بلغ قريشًا فعل النجاشي بالمسلمين وإكرامه إياهم، وأن عمر بن الخطاب وحمزة بن عبد المطلب قد أسلما، وعندما رأوا الإسلام يفشوا في القبائل،[178] كبُر ذلك عليهم، وغضبوا على النبي محمد وأصحابه، وأجمعوا على قتله علانيةً، وكلّموا بني هاشم في ذلك فرفضوا تسليمه إليهم، وأجمع بنو هاشم أمرهم على أن يُدخلوا محمدًا شِعبَهم ويمنعوه ممن أراد قتله،[179] فانحازت بنو المطلب بن عبد مناف إلى أبي طالب في شعبه مع بني هاشم مسلمهم وغير مسلمهم،[180] إلا أبو لهب فإنه فارقهم وكان مع قريش.[178] ولمّا عرفت قريش ذلك، اجتمعوا في خيف بني كنانة من وادي المحصِّب،[181] وأجمعوا على حصار بني هاشم، ألا يناكحوهم ولا يبايعوهم ولا يخالطوهم ولا يجالسوهم، حتى يسلموا محمدًا للقتل، وكتبوا بذلك كتابًا وختموا عليه ثلاثة خواتيم، توكيدًا على أنفسهم، وعلّقوا الصحيفة في جوف الكعبة.[178] وكان الذي كتب الصّحيفة منصور بن عكرمة العبدري، والذي قد رُوي أن النبي محمد قد دعى عليه فشُلّت يده.[182] وحصروا بني هاشم في شعب أبي طالب ليلة هلال المحرم سنة سبع من البعثة (6 ق هـ)،[179] وقطعوا عنهم الميرة والمادة، فكانوا لا يخرجون إلا من موسم إلى موسم حتى اشتد عليهم الحصار وباتوا يأكلون أوراق الشجر، وسُمع أصوات صبيانهم من وراء الشعب،[164] فأقاموا في الشعب ثلاث سنين، وقيل سنتين.[180]

انقسمت قريش على أنفسهم بين راضٍ بهذه المقاطعة وكاره لها، وسعى خمسة من رؤسائهم في نقض تلك الصحيفة وإنهاء الحصار، فكان أول من بدأ في ذلك الأمر هشام بن عمرو والذي كان يأتي بني هاشم وبني المطلب بالطعام إلى الشعب ليلاً،[183] وآزره زهير بن أمية (أمه عاتكة بنت عبد المطلب)، والمطعم بن عدي، وأبو البختري بن هشام، وزمعة بن الأسود.[183] ثم قد علم محمد أمر صحيفتهم وأن الأرضة[معلومة 3] قد أكلت ما كان فيها إلا ذكر الله، وهي كلمة "باسمك اللهم"،[183] فذكر ذلك لأبي طالب فذكر ذلك أبو طالب لإخوته وخرجوا إلى المسجد فقال أبو طالب لقريش: «إن ابن أخي قد أخبرني ولم يكذبني قط أن الله قد سلّط على صحيفتكم الأرضة فلحست كل ما كان فيها من جور أو ظلم أو قطيعة رحم، وبقي فيها كل ما ذكر به الله، فإن كان ابن أخي صادقًا نزعتم عن سوء رأيكم، وان كان كاذبًا دفعته إليكم فقتلتموه أو استحييتموه». قالوا: «قد أنصفتنا». فأرسلوا إلى الصحيفة، ففتحوها فإذا هي كما قال النبي محمد، فسقط في أيديهم ونكسوا على رؤوسهم. فقال أبو طالب: «علام نحبس ونحصر وقد بان الأمر؟ ثم دخل هو وأصحابه بين أستار الكعبة والكعبة فقال: "اللهم انصرنا ممن ظلمنا وقطع أرحامنا واستحل ما يحرم عليه منا"».[182] وعند ذلك قام المطعم بن عدي إلى الصحيفة فمزقها، ثم مشى مع من أجمعوا على نقض الصحيفة، فلبسوا السلاح ثم خرجوا إلى بني هاشم وبني المطلب فأمروهم بالخروج إلى مساكنهم ففعلوا.[181] وكان خروجهم من الشعب في السنة العاشرة للبعثة (3 ق هـ).[182]

ولم يلبث أبو طالب حتى توفي في رمضان أو شوال من السنة العاشرة للبعثة (3 ق هـ)، وهو يومئذٍ ابن بضع وثمانين سنة،[182] وقيل: كانت وفاته في رجب بعد ستة أشهر من خروجهم من الشعب، وذلك قبل الهجرة إلى المدينة بثلاث سنين.[184] وجاء في رواية عند ابن اسحق ما يفيد أنّ أبا طالب أسلم عند الموت،[184] ولكن الرواية الأصحّ تثبت أنه توفي ولم يُسلم.[181] ولم تكن قريش تستطيع النيل من محمد أو أذيته حتى توفي أبو طالب، فرُوي عنه أنه قال: «ما نالت مني قريش شيئًا أكرهه حتى مات أبو طالب».[184] وبعد وفاة أبو طالب بشهر وخمسة أيام،[180] وقيل بشهرين، وقيل بثلاثة أيام،[164] توفيت زوجته خديجة بنت خويلد في رمضان من السنة العاشرة للبعثة، ودفنت في مكة ولها من العمر خمس وستون سنة، وقيل: خمسون، والنبي محمد إذ ذاك في الخمسين من عمره،[185] فحزن النبي محمد على فقدان عمه وزوجته حتى سمّى ذلك العام بعام الحزن.[179] وبعد أيام من وفاتها، تزوج محمد من سودة بنت زمعة[179] في رمضان وقيل في شوال.[181]
[عدل] الخروج إلى الطائف (3 ق هـ)
جبال مدينة الطائف

بعدما اشتد الأذى من قريش على محمد وأصحابه بعد موت أبي طالب، قرر النبي محمد الخروج إلى الطائف حيث تسكن قبيلة ثقيف يلتمس النصرة والمنعة بهم من قومه ورجاء أن يسلموا،[186] وقد كانوا أخواله إذ رضع في بني سعد قرب الطائف، فخرج مشيًا على الأقدام[187] ومعه زيد بن حارثة، وقيل بل خرج وحده،[188] وذلك في ثلاث ليال بقين من شوال سنة عشر من البعثة (3 ق هـ)،[189] الموافق أواخر مايو أو أوائل يونيو سنة 619م،[187] فأقام بالطائف عشرة أيام[190] لا يدع أحدًا من أشرافهم إلا جاءه وكلمه، فلم يجيبوه، وردّوا عليه ردًا شديدًا،[191] وأغروا به سفهاءهم فجعلوا يرمونه بالحجارة حتى أن رجلي محمد لتدميان وزيد بن حارثة يقيه بنفسه حتى لقد شُج في رأسه عدة شجاج.[189] وألجؤوه إلى حائط[معلومة 4] لعتبة بن ربيعة وشيبة بن ربيعة، على ثلاثة أميال من الطائف،[187] ورجع عنه سفهاء ثقيف من كان يتبعه، فعمد إلى ظل شجرة من عنب فجلس فيه وابنا ربيعة ينظران إليه ويريان ما لقي من سفهاء أهل الطائف، فلما اطمأن محمد دعى دعاءه المشهور[186]:

محمد اللهم إليك أشكو ضعف قوتي، وقلة حيلتي، وهواني على الناس، يا أرحم الراحمين، أنت رب المستضعفين، وأنت ربي، إلى من تكلني؟ إلى بعيد يتجهمني (يلقاني بالغلظة)، أم إلى عدوّ ملكته أمري؟ إن لم يكن بك علي غضب فلا أبالي، ولكن عافيتك هي أوسع لي. أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات، وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة، من أن تنزل بي غضبك أو يحلّ عليّ سخطك. لك العُتبى حتى ترضى، ولا حول ولا قوة إلا بك.

محمد

فلما رآه ابنا ربيعة عتبة وشيبة وما لقي، دعوا غلامًا لهما نصرانيًا يقال له "عداس" ليعطيه قطفًا من العنب على طبق،[190] ففعل عداس، فلما وضع محمد فيه يده قال «باسم الله» ثم أكل، فنظر عداس في وجهه ثم قال: «والله إن هذا الكلام ما يقوله أهل هذه البلاد» فقال له محمد: «ومن أهل أي البلاد أنت يا عداس؟ وما دينك؟» قال: «نصراني، وأنا رجل من أهل نينوى» فقال: «من قرية الرجل الصالح يونس بن متى؟» فقال له عداس: «وما يدريك ما يونس بن متى؟» فقال: «ذاك أخي كان نبيًا وأنا نبي»، فأسلم عداس،[192] وأكب على محمد يقبل رأسه ويديه وقدميه.[186]

فانصرف محمد من الطائف راجعًا إلى مكة وهو محزون لم يستجب له رجل واحد ولا امرأة،[193] فلما بلغ "قرن الثعالب" بعث الله إليه جبريل ومعه ملك الجبال، يستأمره أن يطبق الأخشبين على أهل مكة، وهما الجبلان اللذان هي بينهما، فرفض ذلك قائلاً: «بل أرجو أن يخرج الله عز وجل من أصلابهم من يعبد الله عز وجل وحده لا يشرك به شيئًا».[194] ثم تقدم في طريق مكة حتى بلغ "وادي نخلة"، وأقام فيه أيامًا،[187] وخلال إقامته هناك قام يصلي من الليل فصرف إليه نفر من الجن سبعة من أهل نصيبين[186] فاستمعوا عليه وهو يقرأ سورة الجن ولم يشعر بهم محمد حتى نزلت عليه ﴿وإذ صرفنا إليك نفرًا من الجن يستمعون القرآن﴾.[189] ثم تابع مسيره عائدًا إلى مكة، فلما انتهى إلى حراء أرسل رجلاً من خزاعة إلى المطعم بن عدي يسأله أن يدخل محمد وزيد في جواره، فقال: «نعم»، ودعا بنيه وقومه فقال: «تلبسوا السّلاح وكونوا عند أركان البيت فإني قد أجرت محمدًا»، فدخل محمد ومعه زيد بن حارثة حتى انتهى إلى المسجد الحرام فقام المطعم بن عدي على راحلته فنادى «يا معشر قريش إني قد أجرت محمدًا، فلا يهجه أحد منكم» فانتهى محمد إلى الركن فاستلمه وصلى ركعتين وانصرف إلى بيته والمطعم بن عدي وولده محيطون به.[189]
[عدل] الإسراء والمعراج (2 ق هـ)
Crystal Clear app kdict.png مقال تفصيلي :الإسراء والمعراج
المسجد الأقصى مسرى النبي محمد

بعد رحلة الطائف على أرجح الأقوال،[181] حدثت للنبي محمد رحلة الإسراء والمعراج،[معلومة 5] وقد اختُلف في تحديدها على عشرة أقوال،[195] فقيل أنها كانت ليلة السابع والعشرين من رجب بعد البعثة بعشر سنين (3 ق هـ)، وقيل بل كانت ليلة السبت السابع عشر من رمضان قبل الهجرة بثمانية عشر شهرًا (2 ق هـ)،[196] وقيل في السابع عشر من ربيع الأول قبل الهجرة بسنة (1 ق هـ).[197][198] وجمهور المسلمين يؤمنون بأن هذه الرحلة كانت بالروح والجسد معًا يقظةً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى،[198] وكانت قد حدثت له حادثة شق الصدر للمرة الثالثة[199] قبل أن يركب البراق،[معلومة 6] بصحبة جبريل. فنزل في المسجد الأقصى وربط البراق بحلقة باب المسجد، وصلّى بجميع الأنبياء إمامًا،[200] ثم عُرج به إلى فوق سبع سماوات مارًا بالأنبياء آدم، ويحيى بن زكريا وعيسى بن مريم، ويوسف، وإدريس، وهارون وموسى وإبراهيم.[195] وانتهى إلى سدرة المنتهى ورأى الجنة والنار.[196] وأنه قد رأى ربّه بعيني رأسه (بحسب رأي جمهور علماء المسلمين)،[201] وفٌرض عليه الصلوات الخمسة بعد أن كانت خمسين صلاة.[200] ثم انصرف في ليلته عائدًا راكبًا البراق بصحبة جبريل، فوصل مكة قبل الصبح،[202] فلما أصبح أخبر قومه برحلته فاشتد تكذيبهم له وأذاهم، وسألوه أن يصف لهم بيت المقدس، فتمثّل له بيت المقدس حتى عاينه، فبدأ يخبرهم عن آياته، ولا يستطيعون أن يردوا عليه شيئًا، وأخبرهم عن عيرهم في مسراه ورجوعه، وأخبرهم عن وقت قدومها، وأخبرهم عن البعير الذي يقدمها، وكان الأمر كما قال. وصدّقه بكل ما قاله أبو بكر فسُمي يومئذ الصّدّيق.[197]
[عدل] بيعة العقبة الأولى والثانية
منطقة منى، والتي التقى عندها محمد بستة من الخزرج فكانت بداية لسلسلة لقاءات انتهت بالهجرة إلى المدينة المنورة

بدأ محمد يعرض نفسه في مواسم الحج على قبائل العرب يدعوهم إلى الله ويسألهم أن ينصروه ويمنعوه حتى يبلغ الإسلام للناس.[203] ولما كانت السنة الحادي عشر من النبوة (2 ق هـ)، وبينما هو عند العقبة في منى يدعو القبائل، لقي ستة أشخاص[معلومة 7] من الخزرج من يثرب، فدعاهم إلى الإسلام، فقال بعضهم لبعض: «يا قوم، تعلموا والله إنه للنبي توعدكم به يهود، فلا تسبقنكم إليه» وقد كان اليهود يتوعدون الخزرج بقتلهم بنبي آخر الزمان. فأسلم أولئك النفر، ثم انصرفوا راجعين إلى بلادهم.[204] فلما قدموا المدينة إلى قومهم ذكروا لهم النبي محمد، ودعوهم إلى الإسلام، حتى فشا فيهم فلم يبق دار من دور الأنصار إلا وفيها ذكر من النبي محمد.[203] حتى إذا كان العام المقبل، وافى الموسم من الأنصار اثنا عشر رجلاً،[معلومة 8] فلقوه بالعقبة في منى، فبايعوا محمد على بيعة النساء،[معلومة 9] وذلك قبل أن تفترض عليهم الحرب، ما اصطلح على تسميته بـ بيعة العقبة الأولى.[معلومة 10][203]

ولما انصرف القوم، بعث معهم مصعب بن عمير يقرئهم القرآن ويعلمهم الإسلام، فكان يُسمّى بـ المقرىء. وأقام في بيت أسعد بن زرارة يدعو الناس إلى الإسلام، ويصلي بهم، فأسلم علي يديه سعد بن عبادة وأسيد بن حضير وهما يومئذ سيدا قومهما من بني عبد الأشهل، فأسلم جميع قومهما بإسلامهما[204] ولم تبق دار من دور الأنصار إلا وفيها رجال ونساء مسلمون، إلا ما كان من دار بني أمية بن زيد وخَطْمَة ووائل، كان فيهم قيس بن الأسلت (وكان قائدًا لهم يطيعونه) فوقف بهم عن الإسلام حتى كان عام الخندق سنة خمس من الهجرة.[205] وقبل حلول موسم الحج التالي عاد مصعب بن عمير إلى مكة.

وفي موسم الحج للسنة الثالثة عشرة من البعثة (يونيو سنة 622م) اتفق عدد من المسلمين من أهل يثرب أن يأتوا مكة مع قومهم للحج قائلين «حتى متى نذر رسول الله صلى الله عليه وسلم يطرد في جبال مكة ويخاف؟»،[206] فقدم مكة منهم سبعون رجلاً وامرأتان[207] جرت بينهم وبين محمد اتصالات سرية أدت إلى اتفاق الفريقين على أن يجتمعوا ليلاً في أوسط أيام التشريق في الشعب الذي عند العقبة حيث الجمرة الأولى من منى،[205] فلما التقوا به وكان بصحبة عمه العباس، قالوا له «يا رسول الله نبايعك؟» فقال لهم: «تابعوني على السمع والطاعة في النشاط والكسل، والنفقة في العسر واليسر، على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وأن تقولوا في الله لا تخافوا في الله لومة لائم، وعلى أن تنصروني فتمنعوني إذا قدمت عليكم مما تمنعون منه أنفسكم وأزواجكم وأبناءكم، ولكم الجنة»،[206] فبايعوه رجلاً رجلاً بدءًا من أسعد بن زرارة وهو أصغرهم سنًا.[207] وعرف ذلك الاتفاق بـ بيعة العقبة الثانية وقد كانت في شهر ذي الحجة قبل الهجرة إلى المدينة بثلاثة أشهر.[208] وبعد أن تمت البيعة طلب محمد أن يختاروا اثني عشر زعيمًا يكونون نقباء على قومهم، يكفلون المسؤولية عنهم في تنفيذ بنود هذه البيعة، فتم اختيارهم في الحال،[معلومة 11] ثم عاد المبايعون إلى قومهم في مكة، وقد فشا في قريش أمر البيعة عندما صاح شيطان اسمه "أزب العقبة" بذلك، فلم يتأكدوا من الأمر حتى غادر الأوس والخزرج عائدين إلى ديارهم، فلحقت بهم قريش فلم يدركوا إلا سعد بن عبادة، فمسكوه وضربوه فجاء المطعم بن عدي والحارث بن حرب بن أمية فخلصاه من أيديهم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الرسول محمد صلى الله عليه وسلم6
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الرسول محمد صلى الله عليه وسلم6
» الرسول محمد صلى الله عليه وسلم 3 نسب الرسول
» الرسول محمد صلى الله عليه وسلم5
» الرسول محمد صلى الله عليه وسلم7
» الرسول محمد صلى الله عليه وسلم8

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مدرسة الدوحة الأساسية المقدسية :: المنتدى الاسلامي :: القسم الاسلامي العام-
انتقل الى: