مدرسة الدوحة الأساسية المقدسية
أهلا و سهلا بكم نتمنى لكم وقتا ممتعا برفقتنا





مدرسة الدوحة الأساسية المقدسية
أهلا و سهلا بكم نتمنى لكم وقتا ممتعا برفقتنا





مدرسة الدوحة الأساسية المقدسية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مدرسة الدوحة الأساسية المقدسية

♥ العلم نور ♥
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 احلى مدينة فلسطينة القدس الجزء7

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
داليا العباسي
Admin
Admin
داليا العباسي


عدد المساهمات : 755
تاريخ التسجيل : 10/06/2011
العمر : 24

احلى مدينة فلسطينة القدس الجزء7 Empty
مُساهمةموضوع: احلى مدينة فلسطينة القدس الجزء7   احلى مدينة فلسطينة القدس الجزء7 I_icon_minitimeالثلاثاء يونيو 14, 2011 12:43 am

الأهمية الدينيّة
جزء من سلسلة

الإسلام

Mosque02.svg
العقائد والعبادات

التوحيد · الشهادتان · الصلاة · الصوم
الزكاة · الحج
تاريخ الإسلام

صدر الإسلام · العصر الأموي
العصر العباسي · العصر العثماني
الشخصيات الإسلامية

محمد · أنبياء الإسلام
الصحابة · أهل البيت
نصوص وتشريعات

القرآن · الحديث النبوي
الشريعة الإسلامية . الفقه الإسلامي
فرق إسلامية

السنة · الشيعة · الإباضية · الأحمدية
حضارة الإسلام

الفن · العمارة
التقويم الإسلامي
العلوم · الفلسفة
تيارات فكرية

التصوف · الإسلام السياسي
حركات إصلاحية
الليبرالية الإسلامية
مساجد

المسجد الحرام · المسجد النبوي
المسجد الأقصى
مدن إسلامية

مكة المكرمة · المدينة المنورة · القدس
انظر أيضا

مصطلحات إسلامية
قائمة مقالات الإسلام
الإسلام حسب البلد
الخلاف السني الشيعي
ع · ن · ت

القدس مدينة ذات أهميّة دينيّة كبرى عند أتباع الديانات الإبراهيمية الثلاث: اليهود والمسيحيون والمسلمون. أظهرت إحدى الإحصائيات من سنة 2000 أن القدس تحوي حاليًا 1204 كنسات، 158 كنيسة، و 73 مسجدًا،[193] والبعض من دور العبادة هذه يُعتبر من بين أكثر المواقع تقديسًا عند أتباع هذه الديانة أو تلك، إن لم يكن أقدسها في بعض الأحيان، لذا فقد كان انتهاك حُرمة إحدى هذه الدور من بين الأسباب التي أدّت دومًا إلى حصول نزاعات كبيرة في المدينة والمنطقة ككل.
[عدل] في الإسلام
مسلمون يقيمون الصلاة داخل المسجد الأقصى.

القدس هي ثالث أقدس الأماكن عند المسلمين بعد مكة والمدينة المنورة، وكانت تمثّل قبلة الصلاة الإسلامية طيلة ما يُقارب من سنة، قبل أن تتحول القبلة إلى الكعبة في مكة.[194] وقد أصبحت القدس مدينة ذات أهميّة دينية عند المسلمين بعد أن أسرى الملاك جبريل بالنبي محمد إليها، وفق المعتقد الإسلامي، قرابة سنة 620 حيث عرج من الصخرة المقدسة إلى السموات العلى حيث قابل جميع الأنبياء والرسل الذين سبقوه وتلقّى من الله تعاليم الصلاة وكيفية أدائها.[195][196] تنص سورة الإسراء أن محمدًا أُسري به من المسجد الحرام إلى "المسجد الأقصى": ﴿سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ﴾؛ وقد أجمع المفسرون على أن المقصود بالمسجد الأقصى مدينة القدس ذاتها، وسُميت الأقصى لبعد المسافة بينها وبين المسجد الحرام، إذ لم يكن حين إذن فيها المسجد الأقصى الحالي.[197] يقع اليوم معلمين إسلاميين في الموقع الذي عرج منه محمد إلى السماء، وهما قبة الصخرة التي تحوي الصخرة المقدسة، والمسجد الأقصى الذي بُني خلال العهد الأموي.[198] ومما يجعل من القدس مدينة مهمة في الإسلام أيضًا، أن عددًا كبيرًا من الأنبياء والصالحين الذين يتشارك المسلمون وأهل الكتاب عمومًا بالإيمان بهم، مع اختلاف النظرة إليهم، حيث يعتبر المسلمون واليهود أن عدد منهم أنبياء أو رسل بينما ينظر المسيحيون إليهم بصفتهم قديسين، قطنوا المدينة عبر التاريخ أو عبروها، ومنهم داود وسليمان وزكريا ويحيى والمسيح عيسى بن مريم، وكذلك لذكر المدينة في القرآن بأنها وما حولها أراض مباركة شكّلت قبلة للأنبياء ومهبطًا للملائكة والوحي وأن الناس يُحشرون فيها يوم القيامة.[197]
[عدل] في المسيحية
قدّاس احتفالي في كنيسة القيامة.

يجلّ المسيحيون القدس لأسباب مختلفة، منها تاريخها الذي ورد ذكره في العهد القديم، إضافة إلى لعبها دورًا محوريًا في حياة يسوع المسيح. ينص العهد الجديد أن يسوع أًحضر إلى المدينة بعد ولادته بفترة قصيرة،[199] وتذكر التقاليد المسيحية أنه قام لاحقًا بتطهير معبد حيرود من الأصنام الرومانية التي وضعها الملك حيرود داخله، وأنه قلب موائد الصيارفة وكراسي باعة الحمام ولم يدع أحدًا يجتاز الهيكل بمتاع.[200] يؤمن البعض أن العليّة حيث تناول المسيح وتلاميذه العشاء الأخير، تقع على جبل صهيون في ذات المبنى حيث يقع ضريح الملك داود.[201][202] ومن المواقع المسيحية المقدسة في المدينة أيضًا، التلّة المعروفة باسم "جلجثة"، وهي موقع صلب يسوع بحسب الإيمان المسيحي. يصف إنجيل يوحنا هذه التلّة بأنها تقع خارج القدس،[203] إلا أن بعض الحفريات أظهرت مؤخرًا أنها تقع على بُعد مسافة قليلة من البلدة القديمة داخل حدود المدينة الحاليّة.[204] أمّا أقدس الأماكن المسيحية في القدس فهي كنيسة القيامة، التي يحج إليها المسيحيون من مختلف أنحاء العالم منذ حوالي ألفيّ سنة، ويقول بعض الخبراء والمؤرخين أنها أكثر المواقع احتمالاً بأن تكون قد شُيدت على الجلجثة.[204][205][206]
[عدل] في اليهودية
حشد من اليهود يتلون صلاتهم عند حائط البراق، أو حائط المبكى.

أصبحت المدينة مقدسة عند اليهود بعد أن فتحها النبي والملك داود وجعلها عاصمة مملكة إسرائيل الموحدة في القرن العاشر قبل الميلاد. وكانت القدس تحوي الهيكل الذي بناه سليمان بن داود، الذي يسميه اليهود "هيكل سليمان"، بالإضافة إلى هيكل أو معبد حيرود الذي شُيّد في وقت لاحق بعد أن هُدم الهيكل الأوّل. ورد ذكر هذا الهيكل 632 مرّة في الكتاب المقدس، وما زال اليهود اليوم يتعبدون عند حائط البراق أو حائط المبكى، الذي يؤمنون بأنه كل ما تبقى من المعبد القديم، ويُشكل هذا الحائط ثاني أقدس الأماكن في اليهودية بعد "قدس الأقداس".[207][208] تُبنى جميع الكنس في العالم ومحرابها يواجه القدس، أما محاريب كنس القدس فتواجه "قدس الأقداس".[209] تنص التوراة الشفهية والشريعة اليهودية أن الصلاة يجب أن تتلى في اتجاه القدس وهيكل حيرود، والكثير من الأسر اليهودية تضع لويحة "مزراح" على إحدى جدران منزلها لتحديد قبلة الصلاة.[209] ذُكرت القدس في التناخ 669 مرّة، وذُكر اسم "صهيون" التي يقصد بها اليهود المدينة تارة وفلسطين ككل تارة أخرى، 154 مرّة.
[عدل] معالم المدينة

تعتبر البلدة القديمة بحد ذاتها إحدى المعالم التاريخية المقدسية. تبلغ مساحة القدس القديمة، ضمن الأسوار قرابة كيلومترًا مربعًا ويقع المسجد الأقصى في الناحية الشرقية من المدينة وأسوارها. وتقسم المدينة إلى حارات أو خطط، وفي هذه الأحياء أسواق محلية صغيرة استقلت عن الأسواق الرئيسة، وكانت الأحياء تضم مجموعات سكانية منسجمة في بيئتها الاجتماعية والدينية، وطرق المدينة القديمة متعرجة، غُطي بعضها بعقود، وقد تقوم منشآت أو امتدادات عالية للبيوت. ومن أهم هذه المنشآت المساجد والمآذن والمدارس، وإذا استثنيت قبة الصخرة والمسجد القبلي، فإن أكثر المساجد والمآذن في القدس تعود إلى العصر المملوكي، مثل المئذنة الفخرية عام 1278، ومئذنة باب الغوانمة من عام 1329، ومئذنة باب الأسباط عام 1367. ومن المساجد هناك مسجد القلعة الذي بُني عام 1310، والمسجد القيمري عام 1276 وجامع الخانقاه الصلاحية، وتعود مئذنته إلى عام 1395. ومن المساجد التي بنيت في العهد العثماني مسجد النبي داود الذي أنشأه السلطان سليمان القانوني وهو مجمع معماري، ولقد حوّلته إسرائيل إلى كنيس وأزيلت الكتابات القرآنية منه واستبدلت بكتابة عبرية،[210] وجامع المولولة المُشيّد سنة 1587 والمسجد القيمري.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
احلى مدينة فلسطينة القدس الجزء7
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» احلى مدينة فلسطينة القدس الجزء5
» احلى مدينة فلسطينة القدس الجزء6
» احلى مدينة فلسطينة القدس الجزء8
» احلى مدينة فلسطينة القدس الجزء9
» احلى مدينة فلسطينة القدس الجزء10

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مدرسة الدوحة الأساسية المقدسية :: منتدى فلسطين :: مدن فلسطين-
انتقل الى: